][ هديه صلى الله عليه وسلم في قضآء الحآجة و آلوضوء ][
* هَدْيُهُ صلى الله عليه وسلم فيِ قَضَاءِ الْحَاجَةِ:
1ـ كان إذا دخل الخلاء قال: ((اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث)) ، وإذا خرج يقول: ((غفرانك)) [صحيح الترمذي].
2ـ وكان أكثر ما يبول وهو قاعد.
3ـ وكان يستنجي بالماء تارةً، ويستجمر بالأحجار تارةً، ويجمع بينهما تارةً.
4ـ وكان يستنجي ويستجمر بشماله.
5ـ وكان إذا استنجى بالماء ضرب يده بعد ذلك على الأرض.
6ـ وكان إذا ذهب في سفره للحاجة انطلق حتى يتوارى عن أصحابه.
7ـ وكان يستتر بالهدف تارةً وبحائش النخل تارة، وبشجر الوادي تارةً.
8ـ وكان يرتاد لبوله الموضعَ الدَّمِث اللين الرخو ـ من الأرض ـ.
9ـ وكان إذا جلس لحاجته لم يرفع ثوبه حتى يدنو من الأرض.
10ـ وكان إذا سلم عليه أحد وهو يبول لم يرد عليه.
* هَدْيُهُ صلى الله عليه وسلم فيِ الْوُضُوءِ:
1ـ كان يتوضأ لكل صلاة في غالب أحيانه، وربما صلى الصلوات بوضوء واحد.
2ـ وكان يتوضأ بالْمُدِّ تارةً، وبثلثيه تارةً، وبأزيد منه تارةً.
3ـ وكان من أيسر الناس صَبًّا لماء الوضوء ويحذر أمته من الإسراف فيه.
4ـ وكان يتوضأ مرة مرة، ومرتين مرتين، وثلاثًا ثلاثًا، وفي بعض الأعضاء مرتين وبعضها ثلاثًا، ولم يتجاوز الثلاث قطُّ.
5ـ وكان يتمضمض ويستنشق تارةً بغَرفة، وتارةً بغَرفتين، وتارةً بثلاث، وكان يصل بين المضمضة والاستنشاق.
6ـ وكان يستنشق باليمين ويستنثر باليسرى.
7ـ ولم يتوضأ إلا تمضمض واستنشق.
8ـ وكان يمسح رأسهُ كلَّه، وتارةً يقبل بيديه ويدبر.
9ـ وكان إذا مسح على ناصيته كَمَّلَ على العمامة.
10ـ وكان يمسح أذنيه ـ ظاهرهما وباطنهما ـ مع رأسه.
11ـ وكان يغسل رجليه إذا لم يكونا في خفين ولا جوربين.
12ـ وكان وضوؤه مرتبًا متواليًا ولم يُخِل به مرة واحدة.
13ـ وكان يبدأ وضوءه بالتسمية، ويقول في آخره: ((أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، اللهم اجعلني من التوَّابين واجعلني من المتطهرين)) [صحيح الترمذي]، ويقول: ((سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك)) [صحيح النسائي].
14ـ ولم يقل في أوله: نويت رفع الحدث ولا استباحة الصلاة لا هو ولا أحد من أصحابه البتة.
15ـ ولم يكن يتجاوز المرفقين والكعبين.
16ـ ولم يكن يعتاد تنشيف أعضائه.
17ـ وكان يخلل لحيته أحيانًا، ولم يواظب على ذلك.
18ـ وكان يخلل بين الأصابع ولم يكن يحافظ على ذلك.
19ـ ولم يكن من هديه أن يُصبَّ عليه الماء كلما توضأ، ولكن تارة يصب على نفسه، وربما عاونه من يصب عليه أحيانًا لحاجة.
* هَدْيُهُ صلى الله عليه وسلم فيِ قَضَاءِ الْحَاجَةِ:
1ـ كان إذا دخل الخلاء قال: ((اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث)) ، وإذا خرج يقول: ((غفرانك)) [صحيح الترمذي].
2ـ وكان أكثر ما يبول وهو قاعد.
3ـ وكان يستنجي بالماء تارةً، ويستجمر بالأحجار تارةً، ويجمع بينهما تارةً.
4ـ وكان يستنجي ويستجمر بشماله.
5ـ وكان إذا استنجى بالماء ضرب يده بعد ذلك على الأرض.
6ـ وكان إذا ذهب في سفره للحاجة انطلق حتى يتوارى عن أصحابه.
7ـ وكان يستتر بالهدف تارةً وبحائش النخل تارة، وبشجر الوادي تارةً.
8ـ وكان يرتاد لبوله الموضعَ الدَّمِث اللين الرخو ـ من الأرض ـ.
9ـ وكان إذا جلس لحاجته لم يرفع ثوبه حتى يدنو من الأرض.
10ـ وكان إذا سلم عليه أحد وهو يبول لم يرد عليه.
* هَدْيُهُ صلى الله عليه وسلم فيِ الْوُضُوءِ:
1ـ كان يتوضأ لكل صلاة في غالب أحيانه، وربما صلى الصلوات بوضوء واحد.
2ـ وكان يتوضأ بالْمُدِّ تارةً، وبثلثيه تارةً، وبأزيد منه تارةً.
3ـ وكان من أيسر الناس صَبًّا لماء الوضوء ويحذر أمته من الإسراف فيه.
4ـ وكان يتوضأ مرة مرة، ومرتين مرتين، وثلاثًا ثلاثًا، وفي بعض الأعضاء مرتين وبعضها ثلاثًا، ولم يتجاوز الثلاث قطُّ.
5ـ وكان يتمضمض ويستنشق تارةً بغَرفة، وتارةً بغَرفتين، وتارةً بثلاث، وكان يصل بين المضمضة والاستنشاق.
6ـ وكان يستنشق باليمين ويستنثر باليسرى.
7ـ ولم يتوضأ إلا تمضمض واستنشق.
8ـ وكان يمسح رأسهُ كلَّه، وتارةً يقبل بيديه ويدبر.
9ـ وكان إذا مسح على ناصيته كَمَّلَ على العمامة.
10ـ وكان يمسح أذنيه ـ ظاهرهما وباطنهما ـ مع رأسه.
11ـ وكان يغسل رجليه إذا لم يكونا في خفين ولا جوربين.
12ـ وكان وضوؤه مرتبًا متواليًا ولم يُخِل به مرة واحدة.
13ـ وكان يبدأ وضوءه بالتسمية، ويقول في آخره: ((أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، اللهم اجعلني من التوَّابين واجعلني من المتطهرين)) [صحيح الترمذي]، ويقول: ((سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك)) [صحيح النسائي].
14ـ ولم يقل في أوله: نويت رفع الحدث ولا استباحة الصلاة لا هو ولا أحد من أصحابه البتة.
15ـ ولم يكن يتجاوز المرفقين والكعبين.
16ـ ولم يكن يعتاد تنشيف أعضائه.
17ـ وكان يخلل لحيته أحيانًا، ولم يواظب على ذلك.
18ـ وكان يخلل بين الأصابع ولم يكن يحافظ على ذلك.
19ـ ولم يكن من هديه أن يُصبَّ عليه الماء كلما توضأ، ولكن تارة يصب على نفسه، وربما عاونه من يصب عليه أحيانًا لحاجة.